في تدوينة للمفكرة و الأستاذة الجامعية ألفة يوسف قالت أن السبب الرئيسي لتزايد عدد الجريمة المنظمة والعنف في تونس هو إحساس المواطن بغياب البعد الاجتماعي و القانوني في في حياته.
و أضافت تلفة يوسف في تدوينة نشرتها على صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فايسبوك :“في تونس اليوم، كل شيء ممكن”. مستدلة بالقول “مجرمون يوقفون الفسفاط والبترول متى شاؤوا وكيفما شاؤوا، والسلطة تتفرج”.
و تابعت “ناس تشتم بعضها البعض في الفايسبوك بأقذع النعوت، بل تهدد بالعنف والاعتداء، والسلطة تتفرج”قائلة “أشخاص يفتكون ساحات على أساس أنهم حراس باركينغ ، ويجبرون المواطنين على الدفع والا فالويل لهم ولسياراتهم، والسلطة تتفرج”.
Tags
منوعات