ودعا بوجدارية إلى ضرورة طمأنة التونسيين بخصوص جودة التلاقيح والتفسير بأن أكثر تلقيح مستعمل في العالم هو أسترازينيكا وبأن جونسن مثله في الجودة.
وطالب رفيق بوجدارية بالتفسير للمواطنين أن من تجاوز 40 سنة هو معرض أكثر من غيره للإصابات الخطيرة والوفاة خاصة إذا كان يحمل أمراضا مزمنة.
وتحدث في تدوينة له على الفايسبوك عن ضرورة تعليق عمل كل إطار يرفض التلقيح، خاصة وأن الأمر يتجاوز الحرية الشخصية ليتعلق بالصحة العمومية، مشددا على أن التلقيح هو الحل.
وختم الدكتور بوجدارية تدوينته بالقول إنه خياران أمام تونس وهما:
- الإبقاء على نسبة لا تتجاوز 30٪ من الملقحين وعندها يجب الاستعداد لموجة جديدة في أكتوبر ستحصد عشرات آلاف
- تلقيح 60 بالمائة من التونسيين وتحقيق المناعة الجماعية وهو الخيار الأسلم
Tags
أخبار