أصيب العزيز عدنان الحاجي بجلطة خفيفة…ونجّاه منها لطف الله ورحمته…الحمد لله على السلامة أيها الأسد…
ربي يحميك ويحفظك ويخليك لعبير ولتونس التي تعرف نضالك الحقيقي بلا طمع ولا جشع ولا تمعش ولا مساومات…
فقد خرجت من أوسخ العهود نظيفا ومن أرذل الأماكن شريفا…وقبل زمن الأبطال بلا بطولات كنت بطلا حقيقيا شجاعا منذ عهد بن علي…يعترف لك خصومك قبل مسانديك بأنك كنت سيد الرجال وأسد النضال…
وضحيت بحبيبتك الثانية زوجتك رحمها الله من أجل حبيبتك الأولى : تونس…!!!
Tags
أخبار