يعتقد الجمهور الرياضي أن رؤساء الأندية الرياضية أبعد ما يكون عن خطر الإيقاف متى إرتكبوا فعلا يستوجب ذلك، وأنهم يختفون وراء مناصبهم تلك ويستعملون جماهير الأندية كدروع بشرية، غير أنه وبعد إيقاف عبد العزيز المخلوفي سيختفي هذا الإعتقاد.
ولم تمنع رئاسة المخلوفي للنادي الصفاقسي، عملية إيقافه،
وهو ما سيفتح الباب ربما أمام إيقافات أخرى لرؤساء آخرين وسط إنتشار الإشاعات التي طالت البعض وهو ما سيؤكده الواقع أو ينفيه ولا متهم إلا بعد إدانته من طرف القضاء.
Tags:
أخبار