ورغم حالة التأثر الشديد التي ظهرت بها، لم تكشف أسماء عن تفاصيل ما حدث، مكتفية بالقول إن شقيقها بريء وأنه سُجن "بدون سبب"، على حد تعبيرها. كما ناشدت جمهورها ومتابعيها بالدعاء له، دون تقديم أي توضيحات إضافية حول خلفيات الإيقاف.
هذا التفاعل أثار الكثير من التساؤلات في صفوف متابعيها، خاصّة أن الفنانة لم تُعرف بكثرة الظهور الإعلامي، إلا أن الفيديو الذي انتشر على منصات التواصل الاجتماعي أظهرها في حالة انهيار، ما زاد من حجم التفاعل والتعاطف معها.
وتجدر الإشارة إلى أن أسماء بن عثمان اشتهرت بشكل كبير بدورها في شوفلي حل، ورغم عدم مشاركتها في أعمال كثيرة لاحقًا، إلا أن الجمهور لا يزال يحتفظ لها بمكانة خاصة في الذاكرة الفنية التونسية.
في انتظار صدور أي توضيح رسمي أو تفاصيل إضافية حول أسباب الإيقاف، تبقى القصة مفتوحة وتثير الكثير من التساؤلات.
شاهد الفيديو:
Tags
منوعات