نشرت مستشارة السفير الفرنسي في تونس تدوينة جديدة قالت فيها بأنها كانت في حالة غضب عندما نشرت التدوينة الاولى صباح اليوم (قامت بحذفها لاحقا) و التي هددت فيها بمغادرة تونس في صورة لم يقع رفع الحصانة البرلمانية عن النائب راشد الخياري و محاكمته.
على خلقية تدوينة نشرها اعتبرها البعض تمجيدا للعملية الإرهابية التي وقعت في باريس و التي راح ضحيتها أستاذ تاريخ نشر صورا مسيئة للرسول ،و أعتبرت المستشارة بأن موقفها لا يمثل السفارة الفرنسية و إنما كان تعبيرة عاطفية منفعلة بإعتبارها معلمة في الاصل
Tags
أخبار