1- تعليق العمل بدستور 2014.
2- حل البرلمان الحالي.
3- العودة للعمل بدستور 1959 بتعديلاته إلى حدود سنة 2008، إلى حين إنجاز دستور جديد.
4- حل كل الهيئات الدستورية.
5- تعيين لجنة لإعداد دستور جديد مع تشريك كل المنظمات الوطنية و كل الفاعلين السياسين الصادقين.
6- الإعلان عن تكوين حكومة إنقاذ وطني مصغرة و تكليف شخصية للإشراف عليها قبل نهاية الأسبوع المقبل.
7- إلغاء العمل بمجلة الجماعات المحلية و إلحاق كامل المجالس البلدية و جهاز الشرطة البيئة تحت سلطة و إشراف من قبل وزارة الداخلية.
8- أمر رئاسي يطالب حكومة الإنقاذ الوطني الإسراع في إنجاز قانون المالي التكميلي 2021 و الإنطلاق في قانون المالية 2022 و تجديد المباحثات مع صندوق النقد الدولي و كافة الشركاء الماليين الدوليين بالتعاون و الشراكة مع مختلف المنظمات الإقتصادية و الإجتماعية الوطنية.
9- تكليف وزير الداخلية بتشكيل لجنة مستقلة تشمل أعضاء من عديد المنظمات الحقوقية و الوطنية من أجل التنظيم و الإشراف على الإستفتاء و الإنتخابات التشرعية و البلدية المبكرة.
10- تكوين لجنة خبراء من أجل إعداد:
- قانون إنتخابي بالنسبة للإستفتاء و للتشريعية و الرئاسية و البلدية.
- نظام سياسي جديد يضمن اللامركزية و سبل التنمية الجهوية و يتماشى مع طبيعة المشهد التونسي لإدراجه بالدستور الجديد.
- قانون المحكمة الدستورية العليا يضمن إستقلاليتها بعيدا عن التدخلات أو الضغوطات الحزبية.
- إعادة تقسيم الدوائر الإنتخابية لضمان حسن التمثيلية.
- إحداث مقاييس و شروط مشددة للقبول الترشحات تفاديا للمندسين من الفاسدين و بائعي الضمائر.
11- تنظيم إستفتاء شعبي في شهر جانفي 2022 حول الدستور الجديد دستور الجمهورية الثالثة و في صورة عدم القبول تفتح إستشارة وطنية حوله و تتم مراجعته في مراجعة ثانية ثم يعود للإستفتاء عليه في غضون لا يتجاوز شهرين من تاريخ يوم الإسفتاء الأول.
12- بعد المصادقة على دستور الجمهورية الثالثة دستور 2022 و بعد إستكمال القانون الإنتخابي الجديد، يعلن رئيس الجمهورية على إستدعاء الناخبين للذهاب و التصويت في إنتخابات تشريعية و بلدية مبكرة 2022.
Tags:
أخبار