ألفة الحامدي: حزبي من بين أفضل و أجمل و أكبر الأحزاب في تونس والباقي مجرّد "باتيندا".

أكدت الناشطة السياسية ألفة الحامدي أن حزبها "الجمهوريّة الثالثة" الذي أطلقته حديثا، يأتي ضمن الأحزاب الكبيرة في تونس التي اعتبرت أن عددها لا يتجاوز ال7 أحزاب على أقصى تقدير، مردفة بالقول إن باقي الأحزاب هي أحزاب صغيرة ومجرّد "باتيندا"، على حد تعبيرها.


وأضافت ضيفة "بوليتيكا" على "الجوهرة أف أم" أن حزبها قانوني وتحصل على تأشيرة ويقوم على هيكلة واضحة ولديه برنامج وأهداف تم تحديدها.



وتابعت أن حزبها ليست له اي خلفية ايديولوجية "لا يمين ولا يسار"، وفق تعبيرها معتبرة ان حزبها حزب اقتصادي حيث أن الاقتصاد هو السياسة والسياسة هي الاقتصاد، على حد قولها، وأكدت أنها غير معنية بالانتخابات الرئاسية لكن حزبها يهتم بالانتخابات التشريعية مشددة على أهمية البرلمان. 

إرسال تعليق

أحدث أقدم

نموذج الاتصال