وأوضح بالقول: ”القانون يجبر المستشفيات والأطباء على التبليغ عن التسممات الغذائية الجماعية”، متابعا: ” أفضل مؤشر لمدى مطابقة المواد الغذائية الموزعة في السوق للجودة هو عدم تسجيل تسسمات غذائية جماعية”.
وشدّد على أن الهيئة لم تسجل اي بؤرة لتسممات غذائية جماعية في أي منطقة، وأنّها في مراقبة مستمرة لكل المواد الغذائية والمنتوجات الموزعة في السوق عبر الطاقة التحليلة بالتنسيق مع مخابر مختصة في الغرض.
وحذّر المدير العام للهيئة الوطنية للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية محمد الرابحي من اقتناء مادة ”الدلاع المقطوع” الذي يباع على قارعة الطريق وفي الأسواق والساحات العامة لما يمثله من خطور على صحة المواطن وارتفاع نسبة التلوث الجرثومي فيه نظرا لظروف العرض في ظل الارتفاع الكبير لدرجات الحرارة خلال الايام القليلة الماضية…
Tags:
أخبار