يجدون أنفسهم فجأة في صور أو فيديوات منتشرة على فايسبوك...تم إلتقاطها في المدارج وليس على الركح للتشهير بهم وللتجريح والإهانة والتنمر...
وتنقلب حالة البهجة إلى إكتئاب...ويصبح الفرح جريمة والبهجة تهمة والترفيه شبهة...كأننا في طالبان أو في عصور الظلام...
وجوه الهم والغم لا يتحملون رؤية غيرهم في حالة فرح...لا يغفرون لغيرهم لحظة بهجة وسعادة...تعليقاتهم السامة والمؤذية تستهدف الأعراض والعائلات وتجرح المشاعر...فهل نعتذر لهم على كل لحظة فرح أو جمال أو بهجة أو ترفيه...!!!
Tags:
منوعات