ألفة يوسف تعلق على اعتزال محمد عبو للسياسة : "العاقبة للي في بالي " ‏. ‏

علقت الكاتبة و الاستاذة الجامعية ألفة يوسف على خبر اعتزال محمد عبو السياسة من خلال تدوينة نشرها على صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي فايسبوك بانها لا تثق في سياسي البرويطة من صفقوا للخوانجية.


وأضافت الفة يوسف لن أبكي محمد عبو السياسي ولا سواه ... ولن أبكي تونس... بالعكس تونس ستعود إلى إشعاعها عندما يرحل من ساهم في دمارها."
وفيما يلي نص التدوينة:




" قد أكون مخطئة لكن لا ثقة لي في أي من سياسيي البرويطة ... من صفقوا للانبطاح للخوانجية... من ساهموا في إضرام الحرب السورية... من سكتوا على ظلم كفاءات العهد السابق حتى موت بعضهم ... من قبلوا بهذا النظام الهجين الذي دمر الفعل السياسي ... من تناحروا على المناصب ورأوا تونس غنيمة...
عفوا .. لن أبكي محمد عبو السياسي ولا سواه ... ولن أبكي تونس... بالعكس تونس ستعود إلى إشعاعها عندما يرحل من ساهم في دمارها...
العاقبة للبقية... وللي في بالي ... وتونس سيبنيها محبوها لا مرتزقوها وطابورهم الخامس "

إرسال تعليق

أحدث أقدم

نموذج الاتصال