الطفلة هذه البارح نجحت في الباك الطفلة هذه توة كانت بش تبدا حياتهاكانت بش تقرى كانت بش تلعب كانت بش تضحك كانت بش تحبالطفلة هذه فكوها من عايلتها وصحابها..
الطفلة هذه وحدة من ضحايا دولة ما تعطيش قيمة لشعبهاليوم ماتت بالكوفيد في عمر 18 سنة ولا عندها لا أمراض لا شيءحرام الي عاملينو فيناما طلبنا شيء منهمنحبو نعيشو اكهوعلاش حتى هذا ماعادش عنا فيه الحق في ها الحفرة الملعونة؟الله يرحمها وربي يصبر عايلتهانعرف الي شيء ما ينجم يرجعلهم بنتهم والا بتقصلهم من حزنهمسامحونا الي ما نجمناش نمنعوها منهم
وفي تدوينة ثانية اكد الدكتور بوقيرة ان الموجة هذه لا ترحم لا صغير لا كبير لا صحيح لا مريض
Tags:
أخبار