قيادي بحزب العمال : نهاية قيس سعيد أصبحت وشيكة... و سوف تكون وفق حالتين لا ثالث لهما.

اعتبر القيادي بحزب العمال، وائل نوَار، أنّ "نهاية قيس سعيد ستكون وفق حالتين، الأولى ستكون إما بانقلاب من المقربين منه ومن الجيش والخارج أو بانتفاضة شعبية".

وأضاف نوَار، لدى حضوره بإذاعة الديوان، بأن حزبه يعتبر أن التغيير يكون من الشعب وبالحراك الشعبي وليس من الداخل، مضيفا بأن تموقعهم كحزب ليس مبنيّا على الضدّ.



 وتابع ذات المتحدث قوله "حزبنا طرح برنامجا تفصيليا وهو مُتاح للجميع ولنا آخر استعجالي يتضمن بعض المقترحات من بينها تعليق الديون والضريبة الاستثنائية".كما اعتبر نوّار بأن "إلغاء دستور 2014 وتعويضه بالأمر الرئاسي عدد 117 يعد رجوعا إلى الوراء".

إرسال تعليق

أحدث أقدم

نموذج الاتصال