وبما أن الوضع غامض في تونس أردنا العودة للتذكير بما قاله هذا الأخير عن تونس منذ أشهر خاصة وأن ما كان قاله في السنة السابقة تأكد على غرار حل البرلمان وخطاب تاريخي لقيس سعيد ونهاية حزبي النهضة وقلب تونس .
وأكد ميشال حايك أن السنة الحالية صعبة وتمثل مخاضا عسيرا لتونس، وشدد على أن نهايتها ستكون أفضل وسيتم إعلان تونس دولة للحريات والجمال،
كما تحدث عن تحركات للغنوشي لكنها ستعود عليه بالأسوء وسيدفع فاتورة جديدة أغلى من الأولى، وكشف عن خطاب غير متوقع لقيس سعيد سيصدم الجميع، كما حذر من عارض أمني وصحي للرئيس وعن بروز شخصية عسكرية.
وأكد ان المرأة التونسية ستتقلد مناصب عسكرية وأمنية هامة ومناصب كبرى بالدولة.
Tags
فيديو