تداعيات ما وقع في جربة.. قرارات أمنية جديدة وهــااامة يعلنها الرئيس قيس سعيد لإحباط كل ما يتم التخطيط له لتونس.

أكد الرئيس قيس سعيد أن تونس "ستبقى آمنة" وأن "غاية هذه العملية واضحة وهي زرع بذور الفتنة وضرب الموسم السياحي وضرب الدولة".


هذا وعلق الملحق السابق برئاسة الجمهورية معز الحريزي قائلا: لمصلحة تونس ما يجب التركيز عليه اتصاليا في الوقت الحالي هو التدخل الامني السريع والبطولي والتضحية التي قام بها بواسل تونس للتصدي الاجرامي ما منع وقوع عدد كبير من الضحايا،


وكانت الخسائر في اغلبها في الامنيين...ما وقع في جربة يمكن ان يقع في اي مكان وقد وقعت في تونس سنة 2002 عملية في الغريبة ادت الي مقتل اكثر من 20 سائح ..العملية وقعت لكن التعاطي الامني الميداني كان بطولي باقي التفاصيل نحكو فيها توانسة في بعضنا في وقت لاحق

يريدون افساد الموسم السياحي وضربه في مقتل فيجب علي كل التونسيين وان لا يسمحوا بذلك! يجب ان نحسن اتصال الازمة. 

إرسال تعليق

أحدث أقدم

نموذج الاتصال