” نحب التحضيرات متع المشيان للعروسات..و التحضيرات هذي ماهيتها تبدلت بالنسبة لي مع الوقت …فما وقت كنت نزين بش نعجب و نتحب و نحب و فما وقت كنت نزين فيه بش نقول الي لباس و هو الوقت الي كانت الامور فيه مش ديما لباس ..
و جات زادا فترة وليت ما عاد نعمل فيها حتى مجهود خاطر نحب نولي ظاهرة اقل ما يمكن و هي فترة التلفزة الي تعملك تخمة بالاكسبوزيسيون.. توا عندي مدة ملي وليت نعيش التحضيرات بهدوء محلاه ماهيتو الربط مع حركات و تفاصيل كنت نراهم عند مما و خالتي سعدية الي هوما قدادات ..حاجات رسخوا في ذهني مع ريحة الغبرة الي كانت في حكة كبيرة..
و الجسر هذا متع مواصلة حركات الانوثة الي كانت تبهرني في الطفولة يبلغ أقصاه كيف نسكر بلالط صياغة مما الي نلبسها في الفروحات و نثبت مرتين كيفها كان العناج شادد مليح …
البلوزة الي تشوفوها في التصويرة خذيتها من عند فاطمة بوشيبة..اسمها سافران معناها زعفران خاطرها صفراء و ثمينة..اخترتها صفراء خاطر تجي مع البرونزاج و زادا خاطر مما كانت عندها فوطة و بلوزة زعفراني مطروزين بالفضة كانوا يظهرولي منتهى الجمال …مخ الهدرة اليوم وليت كيف نحضر مذابيا يقولوا “اي و الله طلعت كيف امها و خالتها “
Tags:
منوعات