بعد الهزيمة القاسية التي مني بها المنتخب التونسي منذ قليل أمام المنتخب الكرواتي، في الدور قبل النهائي لكأس عاصمة مصر الادارية، كتب سمير الوافي:
حتى في الوديات خذل هذا المنتخب أملنا...طريقة تنفيذ الحدادي لضربة الجزاء الأخيرة...تعبر عن كل الإستخفاف والإستهتار والإستسهال الذي يرتكبه هذا المنتخب...
ذهب الحدادي إلى الكرة متراخيا ومتبخترا ومتثاقلا كأنه يلعب مع طفله الصغير...وهو يعرف أنها ضربة المصير...
ولكنه يمثل عقلية كل زملائه في المنتخب...الذي يجب أن يتجدد كليا...لاعبين وفنيين وإداريين...وتتجدد المنظومة التي حوله...وإلا فلن ننتظر من المنتخب التونسي ومن الكرة التونسية سوى الجلطات...!!!
Tags:
منوعات