اكد ان الاضراب المبرمج هو نتيجة ماأعتبره “حالة يأس” لدى الاطباء في تونس بسبب عدم التزام الحكومة بجملة الاجراءات التي أمضتها مع أهل القطاع في وقت سابق في علاقة باصلاح المنظومة الطبية في تونس ومزيد تثمين التكوين والتأطير والبحث العلمي والى ضرورة التسريع في جلسات التفاوض مع اهل القطاع قبل موعد الاضراب المحدد يوم 15 جويلة الحالي.
وشدد سامي الطاهري ان التفكير في انتصاب كليات خاصة للطب في تونس من شأنه ان يهدد قطاع الصحة العمومية في البلاد، واصفا اياه “برصاصة الرحمة للمستشفيات العمومية” معتبرا ان مثل هذه القرارات تعتبر حساسة ولاتخدم الصحة في تونس، و قال في تونس “عندك فلوس إداوي وتعيش...ماعندكش تموت” .
Tags
أخبار