واعتبر المرايحي أن تونس تتجه نحو اكتساب المناعة الجماعية وأن أرقام الإصابات المعلن عنها بعيدة عن الواقع باعتبار أن الدراسات أثبتت أن 4 مصابين بهذا الفيروس من جملة 5 مصاببن لا يحملون الأعراض، ملاحظا أنه لم يتم في تونس إجراء العدد الكافي من التحاليل للحصول على أرقام دقيقة وأن التشخيص يكون في أقصى الحالات إما بالسكانار أو عن طريق الأعراض .
وأشار المرايحي إلى أنه كان بالإمكان اعتماد الحجر الصحي الموجه دون تعطيل الدروس وتعطيل عدد من القطاعات لأن الأطفال في مأمن من الفيروس ونادرا ما يتم تسجيل وفايات بهذا الفيروس دون سن 35 سنة.
Tags
أخبار