و نشر الشيخاوي تدوينة قال فيها :
” الفساد يدق باب الرئاسة ..حتى لا نكون شعبا بلا ذاكرة ، وحتى لا يصبح شعار “مكافحة الفساد ” مُعدّا للتصدير الخارجي وغير قابل للاستهلاك الشخصي .. وحتى لا يسقط الرئيس في انفصام الخطاب عن السلوك..عليه ان يتخذ القرار ولا يغيب عن الانظار خلف خطابات رنانة ..فضيحة كبرى اعلنتها تقارير اعلامية.. تتطلب قرارا لا يقبل التأجيل يراعي المساواة بين الQ7 و ال passat .
– شقيق مديرة الديوان الرئاسي يتجول رفقة أمني (في حالة سكر ) في سيارة الرئاسة (نوعها passat ) في الليلة الفاصلة بين 15 و 16 ديسمبر 2020 .
– شقيق المديرة وصديقه يعتديان على عوني حراسة بالعنف الشديد في محطة تونس .
– الحارسين قدما شكاية ضد شقيق المديرة واستظهرا بشهادتين، لاثبات الاعتداء .
– المديرة استعملت كل الاساليب لمحو اثار الجريمة ، لكنها فشلت.
-رئيسنا الذي تحدث في ملف ابنة القيادي في النهضة انور معروف في قضية ال Q7 ، عليه ان يواصل في نفس المسار ويقيل مديرة ديوانه .
اخيرا..مديرة الديوان التي صدعت رؤوسنا بالحديث عن مكافحة الفساد ،تعطي سيارة الرئاسة لشقيقها ليعبث بها وهو في حالة سكر.. هيبة الدولة في الحضيض بسبب مسؤولي الصدفة”.
Tags
أخبار