من غباء الطرطور، من غبائه الشديد،
طَلَبُه من راشد الغنوشي الاستقالة من رئاسة البرلمان،
كأن الطرطور يطلب من الخريجي أن ينتحر دون بسملة؟
ولو كان الطرطو عاقلا لاكتفى بما حققه من كل أحلامه على حساب الشعب التونسي الذي لم يحقّق حُلما من أحلامه، واكتفى الطرطور بجراية التقاعد كرئيس مؤقت.
لعنة الله على الطرطور كم بالغ في الطرطرة على حساب الشعب التونسي وعلى حساب دولة قطر؟
Tags:
أخبار