ياسين العياري ساخرا : “كل التضامن مع الي مزلو غالطين في قيس سعيد"

في تكوينة نشرها على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فايسبوك،اليوم الثلاثاء 09 نوفمبر، قال النائب المجمد ياسين العياري ” من حق الشعب أن يريد فقط، مادام ما يريد هو إش يحب الرئيس، عكس ذلك، كسابقيه (الي قلنالكم ألف مرة، لا يختلف عنهم)، يولي الشعب يريد بالعصا.”
 
وأضاف “مشكلة البيئة، الماء، البلاستيك، الفلاحة، الحق في الهواء، الطاقات المتجددة، كي كنا نحدثو فيكم عليها في أمل و عمل، ما كان الموضوع يعني أحدا، لاهين في زغراطة و إرهابي و الزوابع و التوابع و زقفونة.


الأمر ليس ترفا فكريا و لا تنظيرا منفصلا عن الواقع، الإيكولوجيا في بلاد كيف بلادنا، مقسومة بين التصحر و شح المياه و الصناعات الملوثة و ضعف التثمين و التحويل في عالم يشهد تحول مناخي = أمر حياتي و إستراتيجي.


كل التضامن مع مواطني عقارب، من حقكم عدم فتح مصب الموت و التلوث الي وصل طاقته القصوى من سنين و الزيادة فيه تو، عملية قتل عمد.


كل التضامن مع القضاة و القانون، حكم قضائي كسره الرئيس بقرار سياسي و شكون يقول للبي غطي روحك.

كل التضامن مع الي مزلو غالطين في قيس سعيد!
معقول، الوضع كان تعيس و مجرد أمل تغييره خلاكم تساندوه.


لكن هاو في أول إمتحان حكم حقيقي، وراكم إنه لا يختلف على الأخرين : حلول أمنية، تضحية بصحة التوانسة و كان لزم قتل بعضهم بالغاز.
لا يعيشكم، عنده عامين رئيس ما شدش اليوم، و كان يقعد 100 عام، غير السفسطة ما عنده شي.
حتى الأخرين زادة؟
موافق!

لكن لاهو لا الأخرين قدرنا!

جيل الحديث و معارك الماضي و دفع جزء من التوانسة ضد جزء و السفسطة و التنومير و في الإخر الإختفاء وراء البوليس كحل وحيد يعرفوه، و في هذا كي سعيد كي الغنوشي كي سامية كي عبير تختلف فقط الفيترينات لا الجوهر، الجيل هذاكا، إستوفى كل الفرص متاعه، ماعاد عنده ما يقدم لتونس و تونس تستحق ما خير من كل هذا.”

إرسال تعليق

أحدث أقدم

نموذج الاتصال