سيدة التوقعات الأولى ليلى عبد اللطيف تطلق التحذير الأخير : حدث جلل سيهز العالم قريبا و هذا ما سيحدث في تونس سنة 2025.(فيديو)

سيدة التوقعات الأولى ليلى عبد اللطيف تطلق التحذير الأخير : حدث جلل سيهز العالم قريبا و هذا ما سيحدث في تونس سنة 2025.( فيديو)

قالت الفلكية اللبنانية  ليلى عبد اللطيف أن العام الجديد سيشهد أحداثا مفصلية وكبرى غير متوقعة، ستُغيّر وجه العالم وستُحدث آثارا كبيرا على حياة ملايين الناس..وكشفت الفلكية اللبنانية عن توقعات 2025 الذي سيشهد أحداثا مثيرة ليكون عام المفاجآت الكبرى حسب تقديرها..


وكانت ليلى عبد اللطيف أكدت في أحدث توقعاتها للعام الجديد أن “عام 2025 قد يشهد بدايات حرب عالمية ثالثة”، وتوقعت أن “هذه الحرب ستؤثر على العديد من الدول وتؤدي إلى تداعيات خطيرة على الأمن والاستقرار العالميين”.

وقالت:”من أبرز السيناريوهات المتوقعة، مجاعة عالمية كبرى تهدد العديد من البلدان، وكارثة كبيرة في البحر المتوسط، تثير قلقا عالميا وتأثيرات بيئية واقتصادية”.


وأوضحت الفلكية اللبنانية أن منطقة حوض البحر المتوسط ستتأثر بهذه الكارثة التي ستضرب في 2025 وتكون لها تداعيات كبرى خلال السنوات القادمة أيضا..


وأوضحت خبيرة التوقعات تنبؤاتها للاقتصاد المصري خلال عام 2025، متوقعة أن”عام 2025 سيكون عاما مليئا بالخير والأمل لمصر، وسيشهد تحقيق إنجازات اقتصادية وسياسية تعيد تشكيل ملامح المستقبل”.

ليلى عبد اللطيف تتوقع ما سيحدث في تونس سنة 2025: 

في مقابلة تلفزيونية على قناة MBC السعودية، أثارت العرافة اللبنانية الشهيرة ليلى عبد اللطيف جدلًا واسعًا بتوقعاتها الجديدة حول المشهد السياسي في تونس ورئيسها الحالي قيس سعيد لعام .2025

وأكدت عبد اللطيف أن تونس ستشهد موجة غير مسبوقة من المظاهرات والاحتجاجات الشعبية التي ستضع مؤسسة الرئاسة في موقف صعب. وأوضحت أن هذه التحركات قد تؤدي إلى إقالة الرئيس قيس سعيد من منصبه خلال العام المقبل، مع تسلم رئيس الحكومة السلطة لفترة انتقالية إلى حين إجراء انتخابات رئاسية جديدة.

وأضافت عبد اللطيف أن هذا التغيير السياسي المتوقع سيمهّد الطريق لاستقرار تونس، معززة توقعاتها بمستقبل اقتصادي مزدهر يرافق التحول السياسي القادم.

كما أشارت إلى أن البلاد ستشهد حدثًا إعلاميًا كبيرًا يتمثل في صعود شخصية بارزة ورائدة إلى واجهة المشهد السياسي، واصفة هذه الشخصية بأنها سبق لها الترشح في انتخابات رئاسية سابقة ولكن تم استبعادها من السباق الانتخابي خوفًا من فوزها.

وأشارت إلى أن هذه الشخصية قد تكون من رموز النظام السابق، مما أثار تساؤلات حول إمكانية عودة عناصر من الحقبة السابقة إلى السلطة.

في سياق متصل، ذكرت عبد اللطيف أنها توقعت في السابق فوز صهر الرئيس الراحل الفنان المعروف باسم كادوريم، بالرئاسة. إلا أن الأخير حُكم عليه بالسجن لمدة أربع سنوات بتهمة شراء تزكيات للترشح، مع منعه نهائيًا من الترشح مستقبلا. ويرى بعض المراقبين أن تصريحات عبد اللطيف قد تكون مدفوعة من جهات معينة، حيث يتهمها البعض بتلقي تمويل من كادوريم لترويج هذه التوقعات.

من جانبها، توقعت عبد اللطيف أن يشهد عهد الحاكم الجديد إصلاحات شاملة في مختلف القطاعات، تشمل تشغيل الشباب، تبني العملات الرقمية، بناء ناطحات السحاب، وتطوير البنية التحتية من موانئ ومطارات، إلى جانب استقطاب استثمارات ضخمة للبلاد.

وفيما يعتبر البعض توقعات عبد اللطيف مجرد تكهنات تعتمد على التحليل السياسي، يرى آخرون أنها تلعب دورًا في الترويج لأجندات معينة، واصفينها بأنها عنصر في شبكة إعلامية مرتبطة بأطراف سياسية تسعى للتأثير على الرأي العام مقابل مكاسب مادية.

شاهد الفيديو :


إرسال تعليق

أحدث أقدم