قابس الأبية اليوم ومعها مدن الجنوب الحرة انتفضت في وجه قيس سعيد وانقلابه الغادر، بينما ترون على الجهة الأخرى الجمهور "الضارب" الموالي للانقلاب والأقرب بأن يوصف بالبلطجية وقطاع الطرق.
تأكدوا أن هذا الانقلاب في رمقه الأخير، وهو معزول داخليا وخارجيا لأنه لم يجلب غير الكوارث السياسية والاقتصادية بعدما افتك كل السلط والصلاحيات، ولذلك فإن عمره الافتراضي يتضاءل كل يوم.
Tags
أخبار