وقال مدير الفرع الأوروبي من المنظمة هانس كلوغه للصحافيين «هذا السياق الذي لم نشهده من قبل خلال هذه الجائحة، يجعلنا أمام إمكانية أن تكون هناك فترة هدوء طويلة». وأضاف «يجب أن يُنظر إلى فترة الحماية الأعلى هذه على أنها (هدنة) قد تجلب لنا سلاماً دائماً».
وزير الصحة الفرنسي أوليفر فيران ذهب في نفس الاتجاه حين قال اليوم إن بلاده تخطت الجزء الأصعب من أحدث موجة تفش للفيروس.
ونقلت وكالة بلومبرغ للأنباء عن فيران قوله «الأسوأ أصبح وراءنا»، مضيفاً أن معدل الحاجة للعلاج في المستشفى يتزايد. وأوضح أن الوثيقة الصحية التي تثبت الحصول على اللقاح يمكن أن يتم التوقف عن العمل بها قبل يوليو المقبل في حال استمر معدل العدوى الحالي. وأشار إلى أنه يجب أن تكون وحدات الرعاية المركزة خالية من مرضى «كورونا»، وأن لا تكون هناك متحورات جديدة وذلك من أجل إلغاء الوثيقة الصحية.
وكالات
Tags
أخبار