وكتب مذيوب ما يلي:
يواجه الأستاذ راشد خريجي الغنوشي رئيس مجلس نواب الشعب و رجل التوافق الوطني و المفكر الإسلامي المعتدل ،،،خطر محاكمات غير عادلة و عقوبة الإعدام،،، بعد اتهامه بالإعتداء على امن الدولة صحبة 120 نائبا تونسيا، اثر عقدهم لجلسة عامة،علنية، عن بعد، بتاريخ 30 مارس 2022 ،للنظر في الأوامر و المراسيم الرئاسية الغير دستورية للرئيس قيس سعيد،رئيس الجمهورية التونسية.
#كما يتعرض، رئيس حركة النهضة التونسية،و رجل التوافق الوطني ،الذي انقذ صحبة الأستاذ الباجي قايد السبسي، رئيس الجمهورية السابق، رحمه الله، تونس من الحرب الأهلية، و المفكر الإسلامي المعتدل الذي جدد في ثنايا التفكير الديني و زوايا العمل الاسلامي ضمن ثراء القيم الإسلامية السمحاء،و الأسس المتينة لقيم العدل و الحرية و العيش المشترك،،،يتعرض لانتهاكات خطيرة و جسيمة
لحقوقه الدستورية و السياسية و المدنية و الإنسانية
#كما يواجه الغنوشي،و هو على عتبة عقده التاسع، بصبر و تجلد و تواضع فذ،،، أقسى و أشرس و اعتی،الهجمات الاعلامية و الاتصالية المدفوعة مسبقاً التي تتسم بالعدوانية و المريضة و شتى انواع الحروب النفسية المتجددة التي تستهدفه،،،و تستهدف عائلته و سمعته و تاریخه،،، من قبل مجموعات متخلفة لا تحب الخير لتونس و تهدد الأمن و الاستقرار الوطني و الإقليمي،،،
#و قد تضاعفت هذه الهجمات مع قرب الذكرى الأولى للانقلاب على الدستور و الديمقراطية بقيادة الرئيس قيس سعيد ،،،و بهدف التضحية بالغنوشي و تعريض حياته للخطر، على مذبح دستور البلاد 2014 و من أجل عيون الشعبويين المتعطشين للدماء و الحروب الأهلية، لا قدر الله..
Tags
أخبار