عصام الدردوري يرد على خزعبلات قناة الجزيرة القطرية.


في كلمتين تعقيبا على التهريج الذي بث الليلة و لنا عودة قريبا باكثر دقة ما تم نسبته لشخصي او على لساني الليلة لا اساس له من الصحة

ثانيا 
كل ما تم عرضه ليس بالجديد ومتوقع جدا فقد نشر قبل سنتين عن طريق المدعو ماهر زيد و صدر في كتاب اي ان الاتهامات و السخافات ليست بالجديدة

ثالثا 
بشير العكرمي القاضي المعزول و هوً وكيل جمهورية فتح ضدي ابحاث عديدة على امل اقحامي في قضية تخابر و انتهت بالحفظ و فشل

رابعا 
ما بث الليلة هو محاولة لضرب ملف شبكات التسفير و اقولها لاول مرة منذ فتحً انا شاهد رىيسي اول من تم سماعهم و الجهات الرسمية تعرف جيدا اهمية ما قدمته و مدى مساهمتي في تجلي الحقيقة لذلك نزلوا بكل ثقلهم لضربي ومحاولة اظهاري بكوني متورط في التسفير لضرب الابحاث والملف

خامسا 
وانا على غير علم تفطنت صدفةً الى ان النيابة العمومية بقطب مكافحة الارهاب زمن العكرمي وقيس الصباحي فتحت ضدي ابحاث و اتهمت بالتسفير وانتهت بالحفظ حتىً دون سماعي و عندما تفطنت للمحضر واردت التوصل به لتتبع من اتهمني لم امكن و رفض ذلك

سادسا 
ترقبوا ردا في حجم التشويه الذي طالني هذه الليلة
لابين بالبينة كالعادة كل ما اشرت له و خلفياته ومن يقف وراىه

ولما ذا انا و في هذا التوقيت بالذات
منذ فتح ملف التسفير التزمت الصمت لكن رفع الان
اخوكم عصام فريخة
والي مستحق طيارة ✈️يكلمني نمدله
عملاء المخابرات التركية القطرية

المقاومة شرف لا ادعيه

هذا وكان عصام الدردوري قد نشر بتاريخ 25 جانفي الماضي على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي المدينة التالية:


تلقيت اتصالا هاتفيا اعلمني فيه المتصل بانه يعمل بقناة الجزيرة و بان القناة بصدد الاعداد
لعمل وثاىقي حول ملف ما يعرف اعلاميا بالتسفير الى بؤر التوتر
و طلب مني بكل الحاح ان اكون من ضمن المشاركين
في تاثيث الوثائقي لكني رفضت الدعوة
حينها اعلمني المتصل بكوني اعتبر بدوري في قفص الاتهام
و بدا في سردية اعتدتها منذ سنوات و اعرف جيدا منتجها ومخرجها و غايتها
الاساسية تمييع الحقيقة و التشويش عن المساعي المبذولة لكشفها
بالفبركة و اختلاق روايات و معطيات اخرى مغلوطة قصد التضليل و التشويش على المتلقي
وهذا ليس بالجديد فقد فعلوها في ملف اغتيال الشهيد شكري بالعيد
وغيره من الملفات الوطنية الكبرى
وقلت حرفيا للمتصل
بانه لا يقلقني شىء البتة مما روج في حقي او قد يروح فقد قيل في شخصي زمن حكم الكهنة حتى ما لم يقله مالك في الخمر
وانه لو كان ما زعم او يزعم في حقي يمثل حتى بداية حجة ولو ضعيفةً لتتبعي ما كان ليفلتها
قاضيهم المعزول بشير العكرمي وهو الذي تفنن في
التنكيل بي على امتداد سنوات واقحامي في عشرات الشكايات الكيدية املا في اخماد صوتي لكنه فشل كما فشل غيره
اقول قول قولي هذا
وأنا ارى في الافق القريب
انتاجا هوليودي موجه
في محاولة ركيكة دنيىة
يعتبر القائمين عليها ومن اوعز لهم جهات وشخصيات داخلية وخارجية انه بامكانهم
ايقاف مسار المحاسبة او حتى التشويش عنه في الملفات المتعلقة بالامن القومي و اسرار الدفاع الوطني و الارهاب والسيادة الوطنية
و ماكان ليتجرا عدو الخارجً
لولا عملاء الداخل
انتهى زمن الافلات من العقاب
العزة للوطن

الأمني عصام الدردوري ،رئيس جمعية الأمن والمواطنة

إرسال تعليق

أحدث أقدم

نموذج الاتصال