زلة لسان ممثلة تونسية معروفة تضعها في ورطة و إمكانية دخولها السجن واردة. التفاصيل

ردا على تصريح مريم بن ماني أمس على اذاعة الديوان، كتب الاعلامي سمير الوافي مايلي_ بعد أن ورطت نفسها ونطقت بالحق دون إرادتها وفضحت نفسها وأثبتت مغالطتها للقضاء وثبت أنها إرتكبت جريمتين هما الإيهام بجريمة والأدعاء بالباطل...مازالت مريم بن مامي متمادية في وقاحتها عبر تصريحاتها السخيفة في الاذاعات...!!!

ردنا النهائي هو أننا جهزنا مكونات ملف القضية من معاينات عبر عدل منفذ وتوثيق للأدلة وتم رفع القضية ضدها أمس...وسنلتقي في المحكمة ولن نتخلى عن حقنا في مقاضاتها وسنلاحقها بالقانون...وبإمكانها أن تقدم مبرراتها السخيفة هناك بعد الإعتراف الصادم الذي ثبت فيه أنها أول من نشر التسجيل بنفسها...


وهي التي شهرت بنفسها وحولت مكالمة خاصة إلى بوز...وإعترافها وحده يورطها ويكشف دناءة نواياها...فقد إعترفت بأنها سربت التسجيل ثم رفعت قضية تشهير...!!!


عندما حكم علي بالسجن باطلا وظلما حاول عديد الأصدقاء منهم سامي الفهري التدخل واتصل بها لإقناعها بإسقاط الدعوى مستعملا مكانته باعتباره مكتشفها الأول ( سامحه الله على ذلك ) لكنها رفضت وعاندت وتهربت...ولكن الأيام تدور والله يُظهر الحق ولو على لسان الظالم...وقد نطق لسانها بالحقيقة التي تورطها...وسبحان الله الذي يمهل ولا يهمل...!!!

إرسال تعليق

أحدث أقدم

نموذج الاتصال