“أخيراً” فضح الديانة الحقيقية للعرافة ليلى عبد اللطيف والتي رفضت الكشف عنها لأقرب المقربين.. المفاجأة في مهنتها السابقة: “مخجلة جدا”!!
تسائل الكثير من الجمهور بداؤ حول هوية الفلكية ليلى عبد اللطيف ومن يكون والدها، وديانتها الحقيقية، وكيف زادت شهرتها مؤخرا بشكل كبير.
حيث زادت توقعاتها في الفترة الأخيرة بشكل كبير للغاية، خصوصاً بعد تحقق البعض منها، حيث تنبأت بكارثة سوريا وتركيا وحرب اوكرانيا.
ليلى عبد اللطيف ولدت في 17 يناير 1958 في بيروت، لأسرة مسلمة وهي سيدة أعمال ومتنبئة لبنانية لأم لبنانية وأب مصري كان شيخاً كبيراً ومفتياً في الجامع الأزهر.
وأشارت وسائل إعلام لبنانية وعربية، إلى أن عبداللطيف لا تتنبأ بالمستقبل وهي ليست عرافة، وإنما فقط تمتلك قوة الإلهام السادس بمعنى أنه ينمو مع الوقت فيتحول إلى واقع من 90% إلى 100%”.
وأصبحت ليلى اسماً معروفاً بين كبار السياسيين والاقتصاديين والفنانين من لبنان والدول العربية إلى جانب شركات عالمية بدأت البحث عن المشورة.
التقت “سيدة التوقعات” برؤساء دول وحكومات إضافة للعديد من الملوك الذين تنبأت لهم بأحداث عدة.
توفي والدها عندما كانت تبلغ من العمر 8 أعوام، لذلك فإنها لا تتذكر أشياء كثيرة عنه، سوى أنه في منزلهم في بيروت كان يعالج المرضى بالرقية الشرعية، كان يستشعر الأشياء قبل حدوثها، وفق وسائل إعلام.
توقع حدوث الأمور، بدأ كإلهام معها وقت وفاة والدها، ولليلى عبداللطيف أختان من والدها المصري و3 أخوة من زوج أمها اللبناني.
درست في مدرسة داخلية مع أختيها هند وسناء حتى البكالوريا ثم عملت في سن مبكرة سكرتيرة في السفارة المصرية.
عملت ليلى عبداللطيف بائعة في متجر، وكانت تطلق توقعات تثير استغراب عائلتها، حيث قالت ذات يوم لوالدتها أن جدها سيذهب لتأدية فريضة الحج ولن يعود، وبالفعل توفي جدها في لمدينة المنورة.
Tags
منوعات