أكد الإعلامي أن بن عكاشة كانن من بين الأشخاص الذين احتفلوا بمشاكله وتقدموابتصريحات صريحة له، معلنين عدم رغبتهم في رؤيته زميلا لهم في عالم الإذاعة، وبشكل مفاجئ، قرر بنعكاشة عدم التضامن مع زعيم ورفض التواصل معهبعد استقالته، رغم الصداقة القديمة التي كانت تربطبينهما.
زعيم أشار إلى أنه شعر بالإحباط والخيبة عندما تجاهلهبن عكاشة، خاصة بعد العلاقة القوية التي كانت تجمعهما، وفي تصريحه الصحفي، أظهر زعيم ندمه علىالأحداث وكشف أن بن عكاشة قد اقترب منه بعد فوات الأوان لطلب المصالحة، ولكن الأمور انتهت بشكل نهائي، حيث أعلن أنه لا يرغب في استعادة أي علاقةمستقبلية مع زميله السابق.
هذه القضية ألقت الضوء على جانب غير متوقع منعلاقات الصداقة في عالم الإعلام، حيث يبدو أنالولاءات قد تتغير بسرعة وبشكل مفاجئ.