تعليقا على على الحملة الممنهجة التي تُشن على المؤسستين الأمنية و العسكرية في الفترة الأخيرة من بعض الأطراف السياسية تزامنا مع الاحتجاجات في مدينة رمادة وولاية تطاوين، دوّن القاضي و الوالي السابق لولاية قبلي و الناطق الرسمي باسم وزارة الداخلية السابق وليد الوقيني تدوينة على صفحته الرسمية بموقع التواصل الإجتماعي فايسبوك قال فيها ...
"ان كل من يدافع عن الدولة هو كلب و كل من يشلك الدولة هو مناضل " مضيفا " هذه قواعد اللعبة ..."
وفي تدوينة أخرى دعا وليد الوقيني الي وقفة مساندة يوم 29 جويلية 2020 تكون تكريما لشهداء الشعانبي من العسكريين في ذلك اليوم و كل شهداء المؤسستين الامنية و العسكرية و جرحاها و كل القوات الحاملة للسلاح و اعلان استمرار الصمود و التلاحم مع مؤسسات الدولة.
Tags
أخبار