"قيس سعيد لم يتغير بعد 25 جويلية نفس الهذيان و
الشعبوية و نفس العقد النفسية التي تتحدث عن المؤامرات الوهمية إلى حد التخيل أن ظرفا فارغا يحمل سما لإغتياله . تبين بعد التحليل أنه لايحمل أي مواد سامة و مرت الحكاية و كأن شيئا لم يكن.
كنا نبتسم من تهيؤات قيس سعيد المرضية أما اليوم و قد جمع كل السلطات بين يديه فالجزع يملأ قلوبنا خوفا على تونس المحجوزة كرهينة عنده و يمكن أن يفرڨعها في أي لحظة."
"اللهم هذه تونس التي تحبك و تحب نبيك تشكو إليك حالها و تخشى مآلها فبشرها بفرج قريب بجاه النبي الحبيب."
Tags:
أخبار