حمة الهمامي كان مرجع لبعضهم لما كانت خياراته ومواقفه تتعارض مع خيارات النهضة. (اليوم يتقاطعو على الاقل في رفض الانقلاب)
نجيب الشابي كان مرجع لبعضهم لما كانت خياراته ومواقفه تتعارض مع خيارات النهضة.
جوهر بن مبارك كان مرجع لبعضهم لما كانت خياراته ومواقفه تتعارض مع خيارات النهضة.
عياض بن عاشور كان مرجع لبعضهم.
نبيل القروي كان صاحبهم وعشيرهم لما كانت نسمة تجيش الشارع لاسقاط حكومة العريض تحت حملات الحكومة المؤقتة والوسخ المؤقت الخ..وغيرهم من الأسماء..
وهذا علاه هوما بيدهم كانوا ضد قيس سعيد في البداية لأنهم ظنوا انه صديق للنهضة.
وهذا علاه تغششوا على الباجي يرحموا لانو توافق مع النهضة.
تو تلموا بقيس خاطر خاصم النهضة فقط واكبر دليل غياب اي فكرة او برنامج او تصور لقيادة البلاد غير تحويلها الى حالة أمنية واعتقال المعارضين وليس الفاسدين.
يعني اللي ضد النهضة صاحبهم واللي معاها خصيمهم وربيبهم.
الخلاصة منذ 2011 اللي مشكلتهم كيفاه النهضة الحزب الاسلامي يحكم وهذا علاه طلبو من رشيد عمار وقتها يفك البلاد وما يخليش النهضة تحكم.
زيد تواجد الغنوشي على رأس البرلمان قلقهم وارهقهم سياسيا وفكريا خاطر كل اطروحاتهم وادلوجاتهم الحداثوية تقول عكس اللي يعشيو فيه سياسيا.
وهذا علاه كان عنوان معركتهم في العامين الاخرين الغنوشي وكان مرمى كل صواريخهم.. لان المعركة رمزية ...
ولكن في نفس الوقت للأسف النهضة لم تستغل انتصاراتها الانتخابية والسياسية (النسبية والمؤقتة) لتحقيق الأدنى من الرفاه الاجتماعي طيلة العشرية الأخيرة.
كما انها لم تصارح الناس بكل ما كان يدور من حولها.
غطست في المعارك السياسية اللي جزء منها مهم ولكن لم تتذكر مقولة ابن رشد: بطون خاوية عقول لا تفكر..
Tags
أخبار