في ظهور الرئيس سعيد الفترة الاخيرة اعلاميا والتوجه للشعب بخطابات مضمونها تلميح لاشياء ما ستحدث اي ان الرئيس يدعو شعبه ليوم 17 ديسمبر وان في هذا اليوم سيتخذ قرارات مصيرية هامة تتناغم مع ارادة الشعب وتاريخ ذكرى الثورة 17 ديسمير.
يبدو ان الرئيس يبحث عن زخم شعبي يستند عليها في اتخاذ اجراءات جديدة محتملة وانه يهيئ الارضية المناسبة بالتزامن مع الاحتفال الشعبي بيوم 17 منها الفصل 163 وربما اجراءات اخرى وفق اجتماعه بالمجلس الاعلى للجيوش وهو في حد ذاته تأهب لاحداث قد تحدث بعد ان نوه لترتيبات ارهابية منظمة ومفتعلة......
كما نوه ايضا لانتهاء علاقة #المصاهرة وهنا المقصد التحالف بين منظومة 14 جانفي والعائلات الماكلة النافذة (الدولة العميقة ).
على الشعب النزول بقوة يوم 17 ديسمبر لدعم نداء الواجب الوطني.
Tags
أخبار