والمفروض أن لا تتحول هذه الخصوصيات إلى نقاش وطني وقضية رأي عام لو سترها زوجها من أجل أولاده فقط و لم يشهّر بها ولم يرميها على قارعة الطريق لتنهش الكلاب عرضها...واكتفى بفض مشاكله بعيدا عن الأعين...لكن ما حدث قد حدث وأصبحت قضية رأي عام معروضة أمامنا...ولن أعطي رأيي فيها...!
لكن زوجة الشاب المتهم الثاني الذي ضبط في نفس القضية تمسكت بتتبعه ولم تتنازل عن حقها في التتبع...فهل ستتعاطفون معه في إطار المساواة أم مع زوجته لأنها إمرأة !؟؟
Tags
منوعات